الأحد، 11 يونيو 2017

أنا والتدوين

بسم الله الرحمن الرحيم

تراودني الرغبة في التدوين منذ سنوات عديدة، إلا أنني لم أمتلك العزم الكافي لأرتبط بمكان كالمدونة. عندما أفكر الآن بالتدوين، أعتقد أنني أكثر نضجاً وذات رؤية أكثر اتضاحاً وأظنني أعي نوع الأثر الذي أود تركه خلفي. كنت دائماً أقول أن الشبكات الاجتماعية ألهتنا عن إثراء المحتوى العربي، وكلي أمنية أن تكون هذه المدونة ذات أثر ولو كان ضئيلاً لإنارة فكر شخصٍ عابر.

أيها الشخص العابر: سلام عليكَ وكلي امتنان للوقت الذي أمضيته هنا!

هنوف

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق